قافية التاء المربوطة (ة)

وَدّعوا بِالدُموع شَهر الصِلاتِ وَصِلوا فيهِ صَومَكُم بِالصَلاةِ وَاذكروا اللَه فيهِ ذكراً كَثيراً

وَمِن العَجائب أَن رَأَيت كَسيحةً تَمشي كَما تَرضى بِغَير مَشَقة إِن رُمت أَن تَمشي عَلى مَهل مَشَت

يقولون الموظف ذو يسارٍ وأن الشح في رجل التجارة لقد ظلموهما فإذا رأينا

يا رب أعطيناك أرواحنا في هذه الحرب وفي الماضيةْ يا ربنا فاقض لنا مرة

يا للسماء البرزة المحجوبة أعجب ما أبصرت من اعجوبة تروعنا انجمها المشبوبة

تُسائِلُني القَرابَةَ أَم وِدادَ تَراهُ مِنَ الأَحِبَّةِ وَالصَحابَةِ فَقُلتُ القُربَ مُحتاجٌ لِوُدٍّ

الدَهرُ لا تَصفو لَهُ صافِيَةٌ وَالمَرءُ مَحسودٌ عَلى العافِيَةِ وَقُل مَن حازَ لَها آمِناً

عزيزٌ على نفس الغيور أتّضاعُها وعارٌ عليها أن تميل لذلة زمام المراقي في التساميِ إلى العلى

يا مصلح الساعات يا مصلح الساعة هب لي من الساعات

شادن يفتنُ الورى فتنةً أيَّ فتنةِ شهرَ الحربَ لم يخف