قافية التاء المربوطة (ة)

أغراه واش بالصّدُود وبالجفا فأبى وخالف حُجّة منكوسة صدقت قضيّةُ قولنا معهُ وقد

أَرى الآمال قَد نَتَجَت وَطابَت نتايجها وَآمالي عَقيمة أرتبها بِأقيسة صحاح

انظر البركة التي تتراءى لمحيا الرياض كالمرآة ترخدّاً مثل اللجين تجلى

أرى الصبر صبراً عند إثمٍ وإنما إذا ما أضفناه إلى البحر رحمة نرى ذاك حلواً إن فتحنا ابتداءه

العزّ لا يستام إِل لا مِن ذَرى فلك القَناعة لا تَغلَطَّنَ فَلَيسَ إِل

أفدِي غَزَالاً صَادَ القلوبَ مَعاً فكلُّها في هواه مُشتَركَة أبدَى لَها صُدغَهُ وعارِضَهُ

ان الألى قرعوا الحقي قة للتعرف بالحصاة بعد التقصي اجمعوا

قد طحا بالفلاح يقسو الفرات وله كانت منه تأتي الحياة واصابته في النهاية منه

رمت للقوم نهضة في الحياة ورجوعاً الى طريق النجاة واندفاعاً كما قد اندفع الاقوام

أعاشر قوما عندهم لي عداوة أداريهم لو كان يجدي المداراةُ وأطلب من ناس يعادونني الرضى