قافية التاء المربوطة (ة)

إنَّ الَّذي آثرْتُهُ بَموَدَّتي مِن غَيرِ سابِقَةٍ تُعَدُّ وَذِمَّةِ نَسخُ المَوَدَّةِ لا بأخرى مثلها

مَحبَّتي لكَ طَبْعٌ والطَّبْعُ رأسُ المَحَبَّةْ وقيمهُ الحُبِّ ما لم

صَلابَةُ الوَجهِ سِلاحُ الفَتى وَرقةُ الوَجهِ مِنِ الحِرفَةِ مِن كانَ صَلباً وَجهُهُ مُحكَماً

وَلَقَد قُلتُ حينَ أَقفَرَ بَيتي مِن جِرابِ الدَقيقِ وَالفُخّارَةِ وَلَقَد كانَ آهِلاً غَيرَ قَفرِ

يوسُفَ الشاعِرَ فَرخٌ وَجَدوهُ بالأَبِلَّةِ حَلقي قَد تَلَقّى

الطَريقُ الطَريقُ جاءَكُم الأَحْ َمَق رَأسَ الأَنتانِ وَالقَذَرَةِ وَاِبنُ عَمِّ الحَمارِ في صورِةِ الفي

أَهلُ جودٍ وَنائِلٍ وَمنالِ غَلَبوا الناسَ بِالنَدى وَالعَطِيَّة جِئتُهُ زائِراً فَأَدنى مَكاني

لا تجزعنّ وإن رميت بشدّة واصبر فإن الصبر خير عدّة ولكل شيء أجل ومدّة

ألا أبلغ هديت أبا دلامة فليس من الكرام ولا كرامة إذا لبس العمامة كان قرداً

بِقَلبي لِنارِ الهَوى جَمرَةُ وَلِلشَوقِ في مُقلَتي عَبرَةُ وَأَسخَنَ عَيني حَبيبٌ نَأى