قافية التاء (ت)

قَلْبِيَ في ذاتِ الاَثيْلاَتِ رَهِيْنُ لَوْعَاتٍ وَرَوْعاتِ فَوَجِّهَا نَحْوَهُمُ إنَّهُمْ

نُفُوسٌ نَفِيْسَاتٌ إِلىَ القُرْبِ حَنَّتِ فَلَمَّا سَقَاهَا الحُبُّ بِالكَأْسِ جُنَّتِ وَكَانَتْ تَمَنَّتْ أَنْ تَمُوتَ صَبَابَةً

تَمَنَّيْتُ مِنْ وَصْلِ الحَبِيبِ اخْتِلاَسَةً وَمَا كُلُّ نَفْسٍ أَدْرَكَتْ مَا تَمَنَّتِ تَخلَّيْتُ بِالتذْكَارِ وَهْوَ…

لَكَ طَرْفي حِمَىً وَقَلْبِيَ بَيْتُ فِيهِمَا عَهْدَكَ القَدِيمَ خَبَيْتُ وَمِنَ السُّكْرِ مَا صَحَوْتُ وَكَلاً

لاَ تُنْكِرِ البَاطِنَ في طَوْرِهِ فَإِنَّهُ بَعْضُ ظُهُورَاتِهِ وَأَعْطِهِ مِنْكَ بِمِقْدَارِهِ

للتلاقي بعد الفراق سرور كسرور المفيق حانت وفاته فرحةٌ تبهج النفوس وتحيي

كأني لم آنس بألفاظك التي على عقد الألباب هن نوافت ولم أتحكم في الأماني كأنني

كل بين واقعٍ فعرجي لم يفت لا تعجل قنطاً

فليس لعيني عند غيرك موقفٌ كأنك ما يحكون من حجر البهت أصرفها حيث انصرفت وكيفما

يلوم رحالٌ فيك لم يعرفوا الهوى وسيان عندي فيك لاحٍ وساكت يقولون جانبته التصاؤن جملةً