قافية التاء (ت)

أَلا يا فيض كنتُ أَراك فيضاً فَلا فيضاً أصبت ولا فراتا

يا طَلحُ أَنتَ أَخو النَدى وَحَليفُهُ إِنَّ النَدى مِن بَعدِ طَلحَةَ ماتا إِنَّ الفِعالَ إِلَيكَ أَطلَقَ رَحلَهُ

وإن هي كالمهاة غدت تبادي بحوزة في جوار آمنات

وقافية عقام قلت بكر رعان نجد محكمات يَؤُبْنَ مع الركاب بكل مصر

ضُروعُها بِالدَوِّ أَسقِياتُهُ

لَقَد نَزَلنا خَيرَ مَنزِلاتِ بَينَ الجُمَيراتِ المُبارَكاتِ وإِن أَرَدنا الصَيدَ ذا اللّذاتِ

اللَهُ نَجّاكَ بِكَفّيْ مَسلَمَتْ مِن بَعدِما وَبَعدِما وَبَعدِمَتْ صارَت نُفوسُ القَومِ عِندَ الغَلصَمَتْ

مَن دَعا لي غُزَيِّلي أَربَحَ اللَه تِجارَتُه وَخِضابٌ بِكَفِّهِ

أَقولُ لِمُرتادٍ نَدى غَير مالِكٍ كَفى بَذلَ هَذا الخَلق بَعضُ عداتِهِ فَتىً جادَ بِالأَموالِ في كُلِّ جانِبٍ

وَلَيلَة جَمعٍ لَم أَبِت ناسِياً لَكُم وَحينَ أَفاضَ الناسُ مِن عَرَفاتِ وَلَم تُنسِنيكَ البيضُ بِالخيفِ مِن مِنىً