قافية التاء (ت)

حَيِّ الَّتي أَقصَى فُؤَادِك حَلَّتِ عَلِمَت بأَنَّكَ عَاشِقٌ فَأَدلَّتِ وإِذَا رأتك تَقَلقَلَت أَحشَاؤُها

أَوجَعَ القَلبَ قَولُها حِينَ راحُوا لي تَقَدَّم إِلى المَبيتِ هُدِيتا هَل يَضُرَّنَّكَ المَسيرُ لَئِن سِر

بَرَزَ البَدرُ في جَوارٍ تَهادى مُخطَفاتِ الخُصورِ مُعتَجِراتِ فَتَنَفَّستُ ثُمَّ قُلتُ لِبِكرٍ

مَنِ البَكَراتِ عِراقِيَّةٌ تُسَمّى سُبَيعَةَ أَطرَيتُها مِن آلِ أَبي بَكرَةَ الأَكرَمينَ

عَجَباً ما عَجِبتُ مِمّا لَو أَبصَر تَ خَليلي ما دونَهُ لَعَجِبتا لِمَقالِ الصَفِيَّ فيمَ التَجَنّي

أَرسَلَت خُلَّتي إِلَيَّ بِأَنّا قَد أُتينا بِبَعضِ ما قَد كَتَمتا وَبِهِجرانِكَ الرَبابَ حَديثاً

أَيُّها العاتِبُ فيها عُصيتا لَن تُطاعَ الدَهرَ حَتّى تَموتا إِن تَكُن أَصبَحتَ فينا مُطاعاً

صادَ قَلبي اليَومَ ظَبيٌ مُقبِلٌ مِن عَرَفاتِ في ظِباءٍ تَتَهادى

وَلَقَد قالَت لِأَترابٍ لَها كَالمَها يَلعَبنَ في حُجرَتِها خُذنَ عَنّي الظِلَّ لا يَتبَعُني

يَعجِزُ المِطرَفُ العُشاريُّ عَنها وَالإِزارُ السَديسُ ذو الصِنفاتِ