قافية التاء (ت)

بسفك دم الصّبّ المتيّم همّهُ كسفك علي باشا دماء عداته ألم تر سيف اللّحظ منهُ مجرّدا

شرفت نظمك يا شريف بمدح من فيه تشرف محكم الآيات فغدوت فيه سيد الشعراء قا

يا من يذكر خله كرم الكريم ونعمته هذا قديما دأبه

قيل لا تنظرن لوجه جميل فهو في الحشر يورث الحسرات وامنع العين أن ترى ما اشتهته

قَد عَرَفنا الخيراتِ في عَرَفاتِ وضُمِنّا من سائرِ الآفات وظَفرنا بما أردنا وفُزنا

وليس سقوطُ الثُّريَّا إلى نِداءِ المَوالِي من المُنْكَراتِ فإن الشمُوسَ إذا أسْفَرتْ

من يدخل الافيون بيت لهاته فليلق بين يديه نقد حياته وإذا سمعتم بأمري شرب الردى

فكأنّ تُونس إذ رُمتُ عنها سفرا فالأمطارُ عنها توالت بخلت بي فكلّما رام شوقي

يا عاذلي لو رأيتك في الحرم حليت وجئت خاضع ومن القول لي جليت لا بد منك وان عقد الهوى حليت

العرف قرض لمن تذكو مروءته يهوى الا داء له في حال مقدرته وذاك قيد له أن لم يؤد فلا