قافية التاء (ت)

لبيك لبيك في هذي المروآتِ أنت الأحق بتكريم وطاعاتِ أبلغ بها دعوةً ضج العباد لها

يا قاتلاً نفسه من بعد ما عجزت يمناه عن قتل من أشقت معيشتَهُ قد ساء مقتلك المكروه كل فتى

يا غاوياً كنت أنهاه فيهزأ بي أما كفاك من الإخوان تبكيتا أبكى على ذهبٍ ضيعتُه سرفاً

محرم لمتني بلسان ودٍّ وشددت النكير وما جنيتُ ظننت العذر غدراً بالقوافي

وإذا تقابلنا وشئت عناقها جفلت وظلت حولها تتلفت فعلمت أني لا أسوم محالة

ضحكت لي وانثنيت بالله ماذا نويت بدأت بالحب لكن

ما بال جو الحب في نسماته عبثت حمائمه بجد بزاته بعد احترازي في الهوى وتأثمي

سَلام قَد حَوى مَنظوم دُر سَلوا عَنهُ الرِسالَة حينَ عَنَت وَلَو رامَت تَعبر عَن ضَميري

أَحياكم اللَهُ هذا محفل ملّئت أَكوابُهُ بكميت من مَسَرّات من لُطفِكُم شَرفوا ناد يفوز بكم

الدَهرُ أَصبَحَ مُشرِقاً بِتَجَلّيهِ وَأَرى المَعالي بِالبَهاءِ تَجَلَّت وَمَظاهِرُ الإيناسِ يَسطَعُ نورُها