قافية التاء (ت)

صُحَين الكنافة بقطر النبات متى يا حبيبي

ما أحلاك يا قط قط قط قط قطر النبات والموز فيك غط غط

ما أحلى عود القصب معه أبو زعيزعته قلت قوم صلني قال أنا علي

يا ظبية إن أتت يوماً منازلنا تمّت لنا بالهنا منها الإرادات وكان ذا أسعد الأيام يا أملي

حبيب القلب كم في سويدا القلب حَلّيت وعقد الصبر مني

بادر إلى سبعة بالنون قد بدئت واقلِ السُّمَيكات في شط البُرَيكات نَور ونهر ونعنوع ونهنهة

لام ولام ولام هنّ لاماتُ لا مات قوم لهم بالحلو لا ماتُ ألا وإني منهم إن وجدتُ إلى

لي حبٌّ من عينه ضرب النفوس شامات له قدٌّ مع خَدٍّ في ذالينٌ وذا شاماتُ إن قلت صِلني أكُن لك عوناً على الشُّمّات

يا معشرَ العشّاقِ من له ثبات إذا زَعَقْت الصّانعة يا بنات أنا التي أُسبي عقولَ الرجال

لاموا على عِشْقِ مَن فيهِ الورى حارَتْ وقالوا أعورْ بقى إذْ مُقلتوا ثارَتْ فَقُلتُ عَيناهُ تُهوى كيفما صارتْ