قافية التاء (ت)

بالابرق الفرد اطلال قديمات لآل هند عفتهن الغمامات وَملعب لعبتهوج الرياحبه

يا من إِذا اجتمعَ الكُتَّابُ كان لهُ فضلُ الإمارةِ مقتاداً كتيبتَها شكَتْ إليك دواتِي شيبَ لِمَّتِهَا

سألتُ حبَّك إذ أخلصتُ ظاهرَه لديك ثم صَفَتْ عندي سَرِيرتُه فقلت بَلِّغه ما أخلصتُ منك له

جُدّ بتَقْبيلةٍ عليْ ىَ ودَعْ فَرْطَ حِشْمَتِكْ لم أرِدْ ذاك إنّي

يا عجباً للناس كيف اغتدَوْا في غفلةٍ عمّا وراء المَماتْ لو حاسبوا أنفسَهم لم يكن

يَقولونَ قَد قرّت وَلم تبقَ نزوةٌ فقلت أرى في طيّها نزواتِ فَلا تجمعوا في يومِكمْ شملَ معشرٍ

قِف بِالدّيار المقفراتِ لَعِبتْ بها أيدي الشّتاتِ فَكأنهنّ هَشائِمٌ

رَميتَ فَما أَصميتني وَتَراجعتْ إِلَيك سهامٌ أخطأتني فأصْمَتِ وَحاولتَ تَشتيتي فعدتَ تفضّلاً

أَجرِ المَدامعَ كيفَ شيتا فَلقد دهيتُ بما دُهيتا وإذا رُميتَ فإنّما

لا تفخرن إلا بنفْ سِكَ يوم فخرٍ إن فَخَرْتا وَدَعِ الأُصولَ فإنّما