قافية التاء (ت)

كَيفَ السَبيل إِلى دَفع المَنيّاتِ عَن أَنفُس الناس مِن ماضٍ وَمِن آت رَفاعةٌ عالم الدُنيا وواحدها

كَيفَ النَجاة وَأَحكام المنيّاتِ مِن دُونِها ماضيات المشرفياتِ رفاعة زاده أهنى بجناتِ

طَوالع سعدٍ في بروج أَهلَّةِ وَتلك بروج حولَها الأَسد حلَّتِ بروج بَناها الداوريّ فَأَصبَحت

رعياً لما أجملت من حسناتِ في هذه الغدوات والروحاتِ اجعل مكانك في الجوانح واتخذ

يا آل عثمان قد أصبحتمُ هدفاً لغالبَينِ على الأرزاق والقوتِ تنازعا وإن اشتد اختلافهما

تلوت كتاب الدهر حتى كأنني أرى الأمس أمس آخر الصفحات فما من جديدٍ في الحياة يلذ لي

أنت بين القانون والقيناتِ همت والخارجيُّ في الفلواتِ يتثنَّى على الحمارة إعجا

إذا أظهر الود امرؤٌ لي قبلته شكوراً وفُت العقل يستوضح السبب فإن كان للنفع اتهمت ودادهُ

بِرِضابه ماء الحَياة يَحيى الرَميم مَع الرفات ناهيكَ يَوم الاِلتِفات

مَنشور حُسنِكَ في الحَشا سَطرته وَرَقيم خَطِّكَ طالَما كَرَّرتَهُ سَطر العذار تَلونه فَوَجَدُّتُه