تصفح الوسم
قافية الحاء (ح)
الرفق يمن والأناة سعادة
الرِفقُ يُمنٌ وَالأَناةُ سَعادَةٌ فَتَأَنَّ في أَمرٍ تُلاقِ نَجاحا
ميعادنا الآن بياض الصبح
مِيعَادُنا الآنَ بَيَاضُ الصُّبحِ لَن يَصلُحَ الزَّادُ بِغَيرِ مِلحِ لاَ لاَ وَ لاَ أَمرٌ بِغَيرِ نُصحِ
هذا علي في الدجى مصباح
هذا عَلِيٌّ في الدُّجى مِصبَاحُ نَحنُ بِذا في فضلِهِ فِصَاحُ
متى تتحزم بالمناطق ظالما
متى تتحزم بالمناطق ظالماً لتجري إلى شأوٍ بعيدٍ وتسبحِ تكن كالحبارى إن اصيبت فمثلها
ألم تسأل العياف إن كنت صادقا
أَلَم تَسأَلِ العُيّافَ إِن كُنتَ صادِقاً غَداةَ اللِوى ما أَنبَأَتكَ البَوارِحُ بِسُرعِ الفِراقِ إِذ تَوَلَّت حُمولُها
ويحمل بزي ذو جراء كأنه
وَيَحمِلُ بَزِّيٍ ذو جِراءٍ كَأَنَّهُ أَحَمُّ الشَوى وَالمُقلَتَينِ سَبوحُ فَرودٌ بِصَحراءِ اليَفاعِ كَأَنَّهُ
حباك عرفا حليها والوشاح
حباك عرفاً حليها والوشاح فلهذا وشت به الأرواح مذ المت تخفي سراها من الظلماء
أيها السائر بالركبان حي
أيها السائر بالركبان حيْ منزلا فيه لذات الخال حيْ واحبس العيس علينا ساعةً
عجبت من الفعلاء إذ حديت بها
عَجِبتُ مِنَ الفعلاء إذْ حُدِيَتْ بها إلى حَرْب خيرِ الأَوصياء الطلائح أَتَتْ نحوه ركضاً يحفّ بِرَحْلِهَا