قافية الحاء (ح)

يا قلب هل وقفٌ عليك الهوى ضيعت أيامك خدن النواح تغيّروا عنك ولما تزل

لَكَ البُشرى فَهَذا عيد أَضحى غَدا بِكَ في جَبين الدَهر صُبحا فَعلمنا الهَنا كَيفَ التَهاني

عَلى العيد الكَبير البِشر أَضحى فَأَطلَع في جَبين السَعد صبحا

قَلعة الصَدر المؤيد بابها باب النَجاح

لَكَ الزَمان بِما تَرضاه قَد سَمَحا وَبلبل الأُنس في أَدواحه صَدَحا وَهَذِهِ مَصرك الغَرّا بك اِبتَهَجَت

نعم البنا بكريمة يَكَنِيَّةٍ لاحَت كَشَمس لابن عمٍّ ناجحِ هِيَ بضعة الشهم المؤيد حيدر

قامت السوق يشتري الناس فيها ويبيعون بالنقود الصحيحهْ وارتضى الكل ربحه غير أني

ليس لي عند من يضيفني غي ر طعام سهل وماء قراحِ ومبيت بمعزل في مكان

كنت أشكو دلال هندٍ وأعصى لائماً في صبابتي ونصوحا فانقضى حبُّها وجاء زمانٌ

شعراء العصر سمعاً لأخ ذي مواثيق وذكرى وسماح إن عذري في ابتداع الشعر عذ