قافية الحاء (ح)

ولقد ذكرتكِ والطبيبُ بجانبي والحسمُ فوق فراشهِ مطروحُ وجفونُ عينيِ بالملاقط فتّحت

يا رب باب لم أجد مفتاحه ورب ستر رمت أن أباحه فذاد لحظي وثني طماحه

لا تدرها فإنني غير صاح رب راحٍ شربت من غير راح كم صريعٍ لم يرشف الكأس يوماً

بلبلُ الأُنس عَلى أَيك الفَرحْ لِسَعيد الملك بِالمَدح صَدحْ فَصَفا الوَقت بمصر وَاِنشَرَحْ

دامَ العَزيز سَعيد للوَرى مُلكا يُبدي بِتَدبيره في مَصر إِصلاحا وَيَحفظ الملك بِالرَأي السَديد وَبال

تَهنَّأْ مُصطفى بِمجيء نَجلٍ يَفوق البَدرَ بِالوَجه المَليحِ وَفاخرْ حَيث شئت بِهِ وَأرِّخ

سَجاياك إِن عافيتَ أَندى وَأَسمَحُ وَعذرك إِن عاقبت أَجلى وَأَوضَحُ وَإِن كانَ بَين الخطتين مزية

وَقالوا فُلان إِن أَقام بِمَوضع وَقامَ نَجد فيهِ البلولة تقبحُ فَقُلت مَنِيُّ الناسِ ليط بجسمه

غُلامك مَجدي مِن بِلاد بَعيدة لِعلياك قَد أَهدى بَديع مَديحِ وَهنَّأ أَعلى رُتبة أَنتَ أَهلُها

بِالنَصر لِلصَدر عيد الفُطر قَد لاحا وَكَوكَب السَعد أَولى مصر إِصلاحا فَأَشرَقَت بسَعيد العَصر وَاِبتَسَمَت