قافية الدال (د)

لقد ذب الذباب فليس يعلو رسول الله محمودا محمد ونقط الحرف يحكيه بشكل

اني افكر في الطبيعة فاحصا فيعد تفكيري من الالحاد ما حيلتي وانا امرؤ متفكر

هناءٌ فضل ممجد أنال يُمناً يُخلَّد

أنتِ في هجرنا وهذا الصدود يا سليمى جاوزتِ كل الحدودِ يا سليمى أفرطتِ في الصرم رفقاً

تَبدت فَلاح البَدر مِن داخل البَرد وَفاهَت فَأَضحى الدر مُنتَشر العقد وَمرت كَما مَر النَسيم فَلو رَنا

جاء غضبان بادي الازباد عابثاً بالاسداد والارصاد ولقد مدته على ما اتاه

قد تنبهت من النو م وأصحابي هجود سحراً حيث نسيم ال

إن تأييد نهضة العلم مجد فاز سعدٌ بهِ فلله سعدُ وعد الناس بالفلاح فأوفى

إن الذين عن الأفراد قد بعدوا لم يجحدوا انهم منهن قد ولدوا اما الألى لم يزالوا في مداركهم

درى أنه جاء من غير مقصد فسارع للعود والعود أحمد وأكمل معدود أنفاسه