- Advertisement -
تصفح الوسم
قافية الدال (د)
قلت لحسادك زيدوا في الحسد
قُلتُ لِحُسّادِكَ زَيدوا في الحَسَد قَد سَكَنَ الدارَ وَقَد حازَ البَلد لا تَعجَبوا إِنَّ حَلَّ دارَ عَمِّهِ
لصوص الشام توبوا من ذنوب
لُصوصَ الشامِ توبوا مِن ذُنوبٍ تُكَفِّرُها العُقوبَةُ وَالصِفادُ لَئِن كانَ الفَسادُ لَكُم صَلاحاً
إلام ألام فيك وكم أعادى
إِلامَ أُلامُ فيكَ وَكَم أُعادى وَأَمرَضُ مِن جَفاكَ وَلَن أُعادا لَقَد أَلِفَ الضَنَى وَالسَقَمَ جِسمي
- Advertisement -
إلى ابن بران وابن رزيك مقصدي
إِلى اِبنِ بُرانٍ وَاِبنِ رُزّيكَ مَقصِدي وَغَيرِهِما في عَصرِنا لَيسَ يُقصَدُ وَكَيفَ أَخافُ الفَقرَ أَو أُحرَمُ الغِنى
حاجتي شقة تشق على كل
حاجَتي شُقَّةٌ تَشُقُّ عَلى كُلِّ بَغيضٍ مِنَ الوَرى وَحَسودِ ذاتُ لَونٍ كَمِثلِ عِرضِكَ لا
دمشق حييت من حي ومن نادي
دِمَشقُ حُييِتِ مِن حَيٍّ وَمِن نادي وَحَبَّذا حَبَّذا واديكِ مِن وادِ لَيسَ النَدامى نَدامى حينَ تَنزِلُهُ
قف بجيرون أو بباب البريد
قِف بِجيرونَ أَو بِبابِ البَريدِ وَتَأَمَّل أَعطافَ بانِ القُدودِ تَلقَ سَمراً كَالسُمرِ في اللَونِ
- Advertisement -
أما لي على الأحباب يا سعد مسعد
أَما لي عَلى الأَحبابُ يا سَعدُ مُسعَدُ وَلا مُنجِدٌ لَمّا أَغاروا وَأَنجَدوا عَذَرتُ العَذارى في صُدودي وَلَم أَقُل
ناولني من أحب نرجسة
ناوَلَني مَن أُحِبُّ نَرجِسَةً أَحسَنَ في ناظِري مِنَ الوَردِ كَأَنَّما بِيضُها مُرَصَّعَةً