قافية الدال (د)

عينى التي علِقتْ حبائُلكم بها والحسنُ للعين الطموحةِ صائدُ وخدعتمُ سمعى بطيبِ حديثكم

زوَّج اللهوُ يابنةِ العنقودِ خاطباً بالبسيط أو بالنشيدِ وتمام الإملاكِ في شاهدَىْ عَد

تمدحُ عمروا وتُريد رِفدا ياما خض الماءِ عَدِمتَ الزُّبْدا رأيتَ منه شارةً وقَدَّا

مرضٌ بقلبك ما يعادُ وقتيلُ حب لا يقادُ يا آخر العشّاق ما

النجاءَ النجاءَ من أرضِ نجدِ قبلَ أن يعلَق الفؤادُ بوجدِ إنّ ذاك الثرى لَيُنبتُ شوقا

تُرى رائحٌ يأتى بأخبار مَن غدا وهل يكتُم ألأنباءَ من قد تزوَّدا أُحبّ المقالَ الصدقَ من كلّ ناطقٍ

أبدَت لنا نَقشاً فَقُلنا لَها مَن خلَطَ العاجَ بِهذا الزَّرَد فابتَسَمَت عُجباً فقُلنا ومَن

وتُريكَ نفسُكَ في مُعانَدة الوَرى رَشَداً ولستَ إذا فَعلتَ براشِدِ شَغلَتكَ عن أفعالِها أفعالهُم

سَيُسألُ من آذَى النبيَّ وألَه بِماذا خَلَفتُم لا خَلَفتُم مُحمَّدا بِماذا يَنالُ الفاسِقُونَ شَفاعَةً

قالَ لي أنتَ أَخو الكَلبِ وفي ظَنِّه أن قَد تَناهَى واجتهَد أحمدُ اللَّهَ كَثيراً أنَّه