قافية الدال (د)

أنا أفديك لم صددت وقد تع لم حالي إذا نويت الصدودا ولعمري إني أميل إلى الصد إذا

أقسم بالجيد وفوق الجيد وفرحة الوصل على الصدود أن لو حفظت العلم بالمجهود

فيا أيها الفتيش والليل مظلم على عمش العينين أين تريد تريد الذي أعيي البريّة نيله

أحبّ بنيّتي ووددت أنّي دفنت بنيّتي في قعر لحد وما بي دفنها غرضا ولكن

هيَ النحس الموكل ليس يهدا هيَ الجذلان في القيد الحديد هي النيران تأكل كل شيء

يا ليت لي عوضا من نحل بصرتهم رمث الفلاة وقيصوم وأليود لا شيء أحسنُ من شاء ومن إبلى

أطالب بالتنفل في السجود وصوم الدهر في الحر الشديد يصوم المكثرون كمثل صومي

ما استشعر الصبر إلا وهو مجهود ولا رعى النجم إلا وهو معمود ولا انتحى الماء إلا أنه رجل

أيها المستخف بالرد في الحا جة ما هكذا يكون السديد لست أدري أمن يردّ عن الحا

سهرت وما مثلي ينام ويرقد وفي القلب منّي جمرة تتوقّد سهرت ولم أطعم من الغمض لذة