قافية الدال (د)

لا خَيرَ في قُربى بِغَيرِ مَوَدَّةٍ وَلَرُبَّ مُنتَفِعٍ بِوُدِّ أَباعِدِ وَإِذا القَرابَةُ أَقبَلَت بِمَوَدَّةٍ

ما اِبيَضَّ وَجهُ المَرءِ في طَلَبِ العُلى حَتّى يُسَوَّدَ وَجهُهُ في البيدِ وَصَدَقتِ إِنَّ الرِزقَ يَطلُبُ أَهلَهُ

أَفِيَّ تَنظِمُ قَولَ الزورِ وَالفَنَدِ وَأَنتَ أَنزَرُ مِن لا شَيءَ في العَدَدِ أَشرَجتَ قَلبَكَ مِن بُغضي عَلى حُرَقٍ

أَتَيتُ يَحيى وَقَد كا نَ لي صَديقاً وَوُدّا فَقُلتُ ما بالُ هَذا ال

عَيّاشُ يا ذا البُخلِ وَالتَصريدِ وَسُلالَةَ التَضييقِ وَالتَنكيدِ البَردُ يَقتُلُ وَالكَزازُ بِدونِ ما

الآنَ لَمّا صارَ حَوضَ الوارِدِ وَغَدا وَأَصبَحَ عُرضَةً لِلرائِدِ دَسَّت إِلَيهِ الحادِثاتُ تَحِيَّةً

عَيّاشُ زُفَّ إِلَيكَ جَهدٌ جاهِدُ وَاِحتَلَّ ساحَتَكَ البَلاءُ الراكِدُ ما اللُؤمُ لُؤماً إِن عَداكَ لُبانُهُ

نُبِّئتُ عُتبَةَ يَعوي كَي أُشاتِمَهُ اللَهُ أَكبَرُ أَنّى اِستَأسَدَ النَقَدُ ما كُنتُ أَحسِبُ أَنَّ الدَهرَ يُمهِلُني

قَلَّبتُ أَمرِيَ في بَدءٍ وَفي عَقِبٍ وَرُضتُ حالَيَّ في جَورٍ وَمُقتَصَدِ فَما فَتَحتُ فَمي إِلّا كَعَمتُ فَمي

وَلي مِنَ الدُنيا هَوىً واحِدٌ يا رَبِّ فَاِصفَح لي عَنِ الواحِدِ لا تَترُكَنّي فيهِ يا ذا العُلا