قافية الراء (ر)

يَضطَرِبُ الخَوفُ وَالرَجاءُ إِذا حَرَّكَ موسى القَضيبَ أَو فَكَّر ما أَبَينَ الفَضلَ في مُغَيَّبِ ما

تَفديكَ نَفسي مِن كُلِّ ما كَرِهَت نَفسُكَ إِن كُنتُ مُذنِباً فَاِغفِر يا لَيتَ قَلبي مُصَوَّرٌ لَكَ ما

أَصابَت عَلينا جودَكَ العَينُ يا عُمَر فَنَحنُ لَها نَبغي التَمائِمَ وَالنُشَر أَصابَتكَ عينٌ في سَخائِكَ صُلبَةٌ

مَن صَدَقَ الحُبَّ لِأَحبابِهِ فَإِنَّ حُبَّ ابنِ عُزَيزٍ غُرور أَنساهُ عَبّادَةَ ذاتَ الهَوى

نَطَقَت بَنو أَسَدٍ وَلَم تَجهَر وَتَكَلَّمَت خَفياً وَلَم تَظهَر وَأَما وَرَبَّ البَيتِ لَو نَطَقَت

ثَوبُ مَن ماتَ عَلى وارِثِهِ وَعَلى مَن ماتَ ثَوبُ مِن مَدَر وَكَأَنَّ الشَيءَ مِمّا قَد مَضى

مِن شَرَفِ الفَقرِ وَمِن فَضلِهِ عَلى الغِنى لَو صَحَّ مِنكَ النَظَر أَنَّكَ تَعصي اللَهَ تَبغي الغِنى

وَلَرُبَّما حَذِرَ الفَتى ما لَيسَ يُنجي مِنهُ حِذر كَالمُتَّقي قَطرَ السَحا

يا بَني النَقصِ وَالغِيَر وَبَني الضَعفِ وَالخَوَر وَبَني البُعدِ في الطِبا

أَلا إِنَّ حِزبَ اللَهِ لَيسَ بِمُعجِزِ وَأَنصارُهُ في مِنعَةِ المُتَحَرِّرِ أَبى اللَهُ أَن يُعصى لِهارونَ أَمرُهُ