قافية الراء (ر)

فَلَم أَنسَهُم يَومَ الخَميسِ وَكَرَّهُم عَلَيهِ وَيَومَ القَصرِ إِذ حُرِسَ القَصرُ وَدَفعَهُمُ الجَعدِيَّ إِذ يَطرُدونَهُ

أَبكي الَّذينَ تَبوأوا الغُرَفَ العُلى فَجَرَت لَهُم مِن تَحتِها الأَنهارُ أَبكي لِنَفسي لا لَهُم أَبكيهِمُ

سلام على من لا يمَلُّ كلامهُ وإن عاشَرتهُ النفسُ عصراً إلى عَصر فما الشمسُ وافت يوم دجنٍ فأشرقَت

أحببتها فوق ما ظن الرجال بنا حب العلاقة لا حباً عن الخبَر حتى إذا قلت هذا الموتُ أدركني

قد علمت خود بساقيها الغفر لتروين أو لتبيدن الشجر أول لأروحن أصلاً لا أئتزر

اذا دعا عوائد الشول الشور

إن زل فوه عن جواد مئشير أصلق ناباه صياح العصفور يتبعن جأباً كمدق المعطير

لقد قرين قرياً مصغرا إذا الهدان حار وأسبكرا فكان كالعدل يجر جرا

وجد المقاليت يخفن الضرا تظر أنضاد الثقاب طرا أكون ثم أسداً زبراً

رعَت بذي السَّبتا فالأباتِر حيث علا صوب السحاب الماطر نيطت بجؤن جحشم كماتر