قافية الراء (ر)

وَكادَت عِيابُ الوُدِّ مِنّا وَمِنكُمُ وَإِن قيلَ أَبناءُ العُمومَةِ تَصفَرُ

وَطائِرٌ أَشرَفُ ذو خُزرَةٍ وَطائِرٌ لَيسَ لَهُ وَكرُ

أقيسٌ إن هلكتُ وأنت حيٌّ فلا تعدم مواصلة الفقير

فلست لحاصن إن لم ترونا نجالدكم كأنا شرب خمر ملكنا الناس قد علمت معدٌّ

من يصل نارى بلا ذنبٍ ولا ترةٍ يصل بنار كريم غير غدار أنا النذير لكم متى مجاهرةً

أبلغ أبا حصن وبع ض القول عندي ذو كباره أن ابن أم المرء لي

وقد لاح في الصبح الثريا كما ترى كعنقود ملاحيةٍ حين نورا

رقود الضحى صفرُ الحشى منتهى المُنى قطوفُ الخُطى تمشي الهوينا فتبهرُ خفيضة أعلى الصوت ليست بسلفع

أَيُّهَا الشَّامِتُ المُعَيِّرُ بِالشَّي بِ أَقِلَّن بِالشَّبابِ أفتخِارا

أَكُلَّ امرِئٍ تَحسَبينِ امرَأً ونارٍ تَوَقَّدُ بِالَّليلِ نارا