قافية الراء (ر)

مَتى تَردوا عكاظَ تُوافِقوها بِأَسماعٍ مَجادعها قصارُ أَجيرانَ ابن ميّةَ خبّروني

إِنَّ بَني عَوفَ اِبتَنوا حَسَباً ضَيَّعَهُ الدُخلُلونَ إِذ غَدَروا أَدّوا إِلى جارِهِم خَفارَتِهِ

أَبْلَغْ بَنِي زَيْدٍ إذا ما لَقِيتَهُمْ وَأَبْلِغْ بَنِي لُبْنَى وَأَبْلِغْ تُمَاضِرَا وَأَبْلِغْ ولا تَتْرُكْ بَنِي ابْنَةَ…

كَأَنَّكِ حادِرَةُ المَنكَبَي نِ رَصعاءَ تُنقِضُ في حائِرِ عَجوزُ الضَفادِعِ قَد حَدُرَت

ما جِئتَ حَتّى آيَسَ الناسَ أَن تَجي فَسُمّيتَ مَنظوراً وَجِئتَ عَلى قَدرِ وَإِنّي لَأَرجو أَن تَجيءَ كَهاشِمٍ

قَرَعتَ المَجدَ في غَطَفانَ حَتّى تَفاخَرنا بِزينَةَ بِنتِ بَدرِ

يُراكِلنَ عُرّامَ الرِجالِ بِأَسؤُقٍ دِقاقٍ وَأَفواهٍ عَلاقِمَةٍ بُخرِ

تَخَبَّرَ طَيرَهُ فيها زِيادٌ لِتُخبِرَهُ وَما فيها خَبيرُ أَقامَ كَأَنَّ لُقمانَ بنَ عادٍ

إِذا المَرءُ لَم يَطلُب مَعاشاً لِنَفسِهِ شَكا الفَقرَ أَو لامَ الصَديقَ فَأَكثَرا وَصارَ عَلى الأَدنَينَ كَلّاً وَأَوشَكَت

أَبلِغ لَدَيكَ عامِراً إِن لَقيتَها فَقَد بَلَغَت دارُ الحِفاظِ قَرارَها رَحَلنا مِنَ الأَجبالِ أَجبالِ طَيِّءِ