قافية الراء (ر)

كَمْ هَامَةٍ تَمْشِي اخْتِيَالاً فِي بَطَرْ لاَحَتْ فَظَنُّوا أَنَّ صَاحِبَهَا بَشَرْ وَكَقَوْمِ هُودٍ إِذْ رَأَوْهُ عَارِضاً

أيسلو صفات البدر من عشق البدرا وهل كان للمملوك في نفسه أمرا وما تهت بالأشعار ظرفاً وإنما

صرعت في غربة المكسيك يا قمراً سالت لمصرعه شمس وأقمارُ أب وام وعم ذائبون على

وقف عليها الحب شدت قيدنا ام اطلقت للكون فينا مشاعرا وقف عليها الحب ساقط نخلها

أين فخر الدين فالضيف امير حل في ذمة لبنان الكبير أين رب الغدن الراسي على

أهلا وسهلا بالإما مِ الأريحي الناصر شرفت بيتاً زرته

واجه سماءك وانظر أيها الساري هل في سمائك نجمٌ غير سيارِ تغيب عنها وتغشاها كواكبها

ردي على وطني حماة ذماره يا بنت حكمته وام صغاره ردي عليه رجاله فرجاله

اتخسرُ فوق التاج والنهي والامر غناك ولا تحظى باسرك في قصر وتخفر خوفاً من فرارك بعدما

يرى لي الناس شعراً غالياً وإذا عرضته لا أرى للشعر من شارِ قد طيب اللَه أنفاسي لانفحهم