قافية الضاد (ض)

فأَحْيا فؤادى نَشْرُه قبل نَشْرِه ولاحتْ عقودٌ منه لي ورياضُ كأن العيون النُّجْل منه وقد حكى ال

نهايةُ ما سَما لعُلاكَ أرْضُ وأشرفُ ما زَكا لنَداك بَعْضُ تَقاصرَ دونَ هِمَّتك ارتفاع

برقٌ تَاَلَّق من نَعْمانَ معترضا أَهاجَ بينَ ضلوعي عارِضا عَرَضا فظلت أشكو هوى شوقاً كلَمْحَتِه

وأجل مفقود شباب ذاهب وأعز موجود حبيب ممحض

نبه الليل بالوجيف ولا تو لع بدار الهوان بالأغماض وأقر ضيف الهموم كل أمون

يُذمُّ من الشَّعَر الأبيضُ فمنظرُه أبداً يُبْغَضُ ويُحمَد أسودُه فهْو لا

وَلَم أَدرِ مَن أَلقَ عَلَيهِ رِداءَهُ سِوى أَنَّهُ قَد سُلَّ عَن ماجِد محضِ

أَبا الوَليد تَجاوَز وَهَب لَنا التَغميضا وَاِقبِل جَواباً عَلى نظ

إذا كنْتَ تَعْلَمُ أنَّ الأُمور بِحُكْمِ الإلهِ كَما قَدْ قَضى فَفِيمَ التفكُّرُ والحُكْمُ ماضٍ

ومُستَوجِبِ الرَّعْيِ عِنْدَ الكِرامِ فَمَنْ غَضَّ مِنْهُ بِعلياهُ غَضّْ يَكونُ عَنِ الماءِ والتُّربِ أيْضاً