قافية الضاد (ض)

صَدّ عَنّي وأعرَضَا وتَناسى الذي مَضَى واستَمَرَّ الصّدودُ واِن

تَقبِيلُ كَفِّكَ مَسنُونٌ وَمُفتَرَضُ وَأَنتُمُ الحَجُّ مَا مِن فَوتِهِ عِوَضُ وَأَنتُمُ جَوهرُ الدُّنيَا وَعُنصُرُهَا

أمَعْشَرَ أهْلِ الأرْضِ بالطولِ والعرْضِ بهذا أُنادِي في القِيامَةِ والعَرْضِ لقَدْ قالَ فيكَ اللهُ ما أَنْت أَهلهُ

ولَمْ يَْبقَ منْهَا غَيْرُ لوْنِ نَقائِهَا على الدهْرِ مِنْ أيامِ قيْصَر لَمْ تفضِ فإنْ جَال في الأكْواسِ دُر حُبَابها

مُصحَفُ عُثمانَ صاحَ مِن حَنَقٍ رافِعُ قَدري ما بالُهُ خَفَضَه الزَنكَلونِيُّ صارَ يَخدِمُني

أَصبَحَ صَفعُ المُرتَضى بَينَ الأَنامِ مُرتَضى وَكانَ مَندوباً فَأَضـ

لِلَّهِ قاضي دَينَدوزَ فَإِنَّهُ قاضٍ إِذا أَسدى أَطالَ وَأَعرَضا المُتقِنُ الأَعمالَ حَتّى أَنَّها

وجارية من بنات الحبوش بذات جفون صحاح مراض تعشقتها للتصابي فشبت

يا قومُ ما أَغْيرَ قوم الذي دموعُ عَيْنيَ فيه مُرْفَضَّهْ لما رَأَوْا خاتَمَهُ أَصفراً

أَضَاءَ بثغرِك وادي أَضا وفُضِّضَ بالنُّورِ ذَاك الفَضَا وقام الثَّرى لالْتقاءِ الغما