قافية الضاد (ض)

أَرَاكَ تَضِنُّ بِالْجَاهِ العَرِيْضِ فَفِيْمَ تَجُودُ بِالعِرْضِ المَرِيْضِ تُبَارِزُنِي وَعِرْضُكَ مِنْ رَصَاصٍ

ما اعْتَادَ عَيْنِي غَمْضُ مُذْ أَنْتَ عَنِّي مُعْرِضُ لَمْ يَبْقَ إِلاَّ كَبِدٌ

دَبَّ فِيَّ السِقامُ سُفلاً وَعُلوا وَأَراني أَموتُ غُضواً فَعُضوا لَيسَ تَمضي مِن ساعَةٍ بِيَ إِلّا

سَأَمنَحُ مالي كُلَّ مَن جاءَ عافِياً وَأَجعَلُهُ وَقفاً عَلى القَرضِ وَالفَرضِ فَإِمّا كَريمٌ صُنتُ بِالجودِ عِرضَهُ

لَمّا طَوَتكَ الأَربَعو نَ وَآنَ لِلعُمرِ اِنقِراضُ جادَ الشَبابُ بِنَفسِهِ

لَيسَ يَعتاضُ باذِلُ الوَجهِ في الحا جَةِ مِن بَذلِ وَجهِهِ عِوَضا كَيفَ يَعتاضُ مَن أَتاكَ وَقَد

نَجمُ العُلى بَعدَكَ مُنقَضُّ وَرُكنُهُ الأَوثَقُ مُنهَضُّ يا واحِداً لَم تُبقِ لي واحِداً

أنتَ كلُّ الفضلِ والإف ضالِ والعالَمُ بَعضُ وأنا اليومَ كما تع

غداً تراها جُنَّحاً على الغضا تطلُب عهدا من زمان قد مضَى ما بالها خاشعةً أبصارُها

قد طال للماطلِ أن يُقتَضَى وأن يعافِى من أَمرضا سلُوا الذي حالفني في الهوى