قافية الضاد (ض)

أَنا رجلٌ يَرمينيَ الناسُ بِالرَفضِ فَلا عاشَ حربِيٌّ لَدَيَّ عَلى خَفضِ دَعوني وَآلُ المُصطَفى عترةَ الهدى

يا سارِياً قَد نَهضا مُبتَدِراً أَو رَكضا وَقَد مَضى كَأَنَّهُ ال

وحقِّ الهوى إني أحسُّ من الهوى على كبدي جمراً وفي أعظمي رَضّا

أقول لنعمانٍ وقد ساق طبُّه نفوساً نفيساتٍ إلى باطن الأرضِ أبا منذرٍ أفنيتَ فاستبق بعضَنا

جَرَّده الحَمّامُ عن فِضَّه بُيِّضَ منها عُكَنٌ بَضَّهْ كأنما الماء بأعطافِهِ

إنَّ جسمي كمهجتي بك راضِ فاحتكم فيهما فحكمك ماضِ قد ملكتَ القيادَ فاحكم بما شِئ

شفَّ قلبي مضاضةُ الإعراضِ فتنغَّصتُ لذَّةَ الإغماضِ كيف يُرجى شفاءُ مَن أمرَضَته

أحبب إلي بفتية نادمتهم بين المحلة والقباب البيض من كل محض الجاهلية معرق

أشهى إلى الملحيّ من قبلة لذيذة في إثرهها عضه ومركب في ظهره خادم

سألتَ اللهَ مِمَّا كانَ عَفواً وعُدْتَ بتوبةٍ تَرَكَتْكَ نِضْوَا محوتَ صَحائِفَ اللَّذَّاتِ لمَّا