قافية العين (ع)

ألا أرى ماء الصبح شافياً نفوساً إلى أمواه بقعاء نزعاً فمن جاء من ماء الشبال بشربةٍ

وَلِعتُم بِتَمرينِ السِياطِ وَأَنتُم يُشَنُّ عَلَيكُم بِالفَنا كُلَّ مَربَعِ بَني أَسَدٍ ما تَأمُرونَ بِأَمرِكُم

سأَجزِيكَ بالقِدِّ الذي قَد فَككتَهُ سأَجزِيكَ ما أبلَيتَنا العامَ ، صَعصَعا فإِنْ يكُ مَحمودٌ أَباكَ فإِنَّنَا

كأَنَّ النّعامَ باضَ فَوقَ رُؤوسِهِم إلى الموتِ بَرقٌ ، مِن تِهامةَ ، لامعُ

لَعَمْرِي لَقَدْ بَانَتْ بِحَاجَةِ ذِي هَوًى سُعَادُ وَرَاعَتْ بالفِرَاقِ مُرَوَّعَا قَد عَمِرَ الرَّوضاتِ حَوْلِ مُخَطَّطٍ

يا راكِباً بَلِّغَن وَلا تَدَعن بَني قُمَيرٍ وَإِن هُمُ جَزِعوا كَي يَجِدوا مِثلَ ما وَجَدتُ فَقَد

وَخِلٍّ كُنتُ عَينَ الرُشدِ مِنهُ إِذا نَظَرَت وَمُستَمِعاً سَميعا أَطافَ بِغَيِّهِ فَعَدَلتُ عَنهُ

أَعَيَّرتُموني أَنَّ أُمّي تَريعَةٌ وَهَل يُنجِبَن في القَومِ غَيرُ التَرائِعِ وَما طالِبُ الأَوتارِ إِلّا اِبنُ حُرَّةٍ

لِكُلِّ أُناسٍ سَيِّدٌ يَعرِفونَهُ وَسَيِّدُنا حَتّى المَماتِ رَبيعُ إِذا أَمَرَتني بِالعُقوقِ حَليلَتي

فِراشي فِراشُ الضَيفِ وَالبَيتُ بَيتُهُ وَلَم يُلهِني عَنهُ غَزالٌ مُقَنَّعُ أُحَدِّثُهُ إِنَّ الحَديثَ مِنَ القِرى