قافية العين (ع)

بباتنة رعد البشائر لعلعا فأطرب (أوراسا) بها (والشلعلعا) وجادت غيوث البر كل رحابها

هذا «نفمبر»، قم! وحيّ المدفعا واذكر جهادك والسنين الأربعا واقرأ كتابك، للأنام مفصلاً

كُرُونَا تَهادَتْ مِنْ جِماحِ القَوارِعِ وضَجَّ صَداها بالدُّنَى كالزَوابِعِ تَضُرُّ بِصَفوٍ يَتعَبُ العيشُ دونَهُ

قَرعتَ وللمحبةُ ألفُ باب ولم أجد الجوابَ لَذا القريعُ لِذا قد جئتَ أنشدُ في هوايا

فلب الحزم إن حاولت يوما يلبيك النجاح بلا امتناع وقل للقلب بشرى عن قريب

سَلي عني الأيام يا أُخت يوشع سلي الليل والأحلام هل زرتَ مضجعي سَلي كل من تلقين يمشي على الثَرى

أطالب نفسى كل يوم وليلة بصبر ونفسى للمحبين تنزع

هل أنت ممن للعواذل يسمع يا قلب أم أنت الأصم الأروع ان العواذل عند أرباب الهوى

قضاء محكم لا يستطاع تلافيه ولا عنه امتناع وأمر مبرم قهر البرايا

أشاقك من أفق العراق لوامع بروق تعالت أو نجوم طوالع وقبلك كم هيجن أشجان وامق