قافية الفاء (ف)

حملت إلى شخصي الحباب وكادَ من أذى البرد لا من زهرة يتقصَّف وكنتُ بفقرِي لا بعتقي أشتكي

علقته ساجي اللواحظ أهيفا وبليَّتي ساجي اللواحظ أهيف قلبي الجريح مشبَّبٌ بصفاته

قل ليراع الإمام شيخ الشيوخ الو قت ماحي الإعسار والحيف يا قلم العلم والبلاغة كنْ

رجلي وحالي لغير نافع أصبح هذا لذا يخالف الرجل طول النهار تمشي

تاللَه ما لَثمُ المَراشِف كلا ولا ضَمُّ المعاطف بألذَّ وَقعا في حَشا

بذاك الفُتُورِ وهذَا الهَيَف يَهُونُ على عاشقيك التَّلَف أَطَرتَ القلوبَ بهذا الجمالِ

حسنُ التأتي مما يعين على رِزقِ الفتى والحظوظُ تَختلفُ والعبدُ مذ كان في جَزارتِهِ

قفوا فاسمعوا منّي مديحَ محمَّد فأيُّ دعى فيه أو في وأوفى قريضي أولى أن يكونَ لمدحه

فضائلُ خير المرسلين عظيمةٌ تزيدُ على الزُّهرِ الدراري وتَشرفُ فسبحان من أعطاهُ من لم يُفز به

أخْبَرُوني غَضْبَةً وصَلفَا أنكم رُحْتُمُ إليهِ مَرصَفا ثُمَّ قالوا عَنْ ذُقون حُلِقَت