تصفح الوسم
قافية الفاء (ف)
تنازع الغزال والخروف
تَنازَعَ الغَزالُ وَالخَروفُ وَقالَ كُلٌّ إِنَّهُ الظَريفُ فَرَأَيا التَيسَ فَظَنّا أَنَّهُ
ألم عصفور بمجرى صاف
أَلَمَّ عُصفورٌ بِمَجرىً صافِ قَد غابَ تَحتَ الغابِ في الأَلفافِ يَسقي الثَرى مِن حَيثُ لا يَدري الثَرى
بينا ضعاف من دجاج الريف
بَينا ضِعافٌ مِن دَجاجِ الريفِ تَخطِرُ في بَيتٍ لَها طَريفِ إِذا جاءَها هِندي كَبيرُ العُرفِ
كان لسلطان نديم واف
كانَ لِسُلطانٍ نَديمٌ وافِ يُعيدُ ما قالَ بِلا اِختِلافِ وَقَد يَزيدُ في الثَنا عَلَيهِ
علموه كيف يجفو فجفا
عَلَّموهُ كَيفَ يَجفو فَجَفا ظالِمٌ لاقَيتُ مِنهُ ما كَفى مُسرِفٌ في هَجرِهِ ما يَنتَهي
يقول أناس لو وصفت لنا الهوى
يَقولُ أُناسُ لَو وَصَفتَ لَنا الهَوى لَعَلَّ الَّذي لا يَعرِفُ الحُبَّ يَعرِفُ فَقُلتُ لَقَد ذُقتُ الهَوى ثُمَّ ذُقتُهُ
لكل زمان مضى آية
لِكُلِّ زَمانٍ مَضى آيَةٌ وَآيَةُ هَذا الزَمانِ الصُحُف لِسانُ البِلادِ وَنَبضُ العِبادِ
وكم سائل عن وصف من أسس العلا
وكم سائل عن وصف من أسس العلا ومن قد علا عن وصفه كيف يوصف فإن حمدته الناس فهو محمد
ألا يا راجيا عفوا ولطفا
ألا يا راجياً عفواً ولطفاً بفعل البر أبشر نلت زلفى لقد أحدثت بئراً في فلاةٍ