قافية الفاء (ف)

هذه ليلةً بها بهجةُ الطا ووسِ حسناً ولونُها للغدافِ رقد الدهرُ فانتبهنا وسارَقْ

اسمعْ فديتُكَ حلفةً مبرورةً من خلِّكَ المشغوفِ بالتصنيفِ خنتَ المودَّةَ إن تركت الشربَ يو

ويومٍ عبيري النسيمِ سبى طَرفي وقلبي بما أبدى من الحسنِ والظرفِ كأنَّ موشى الغيمِ فيهِ مقابلاً

لقد أشربتَ قلبي الحبَّ صِرفا بشارِبِكَ الذي يزدادُ ظرفا أشبِّهُهُ بزئْبَرِ ثوبِ خزٍّ

يا مَنْ له كلُّ الذي يكنَى بهِ ومفرّق الدُّنيا لديهِ مؤلَّفُ غنَّتْ بسؤدَدِكَ الحمام الهُتَّفُ

يا سيِّداً حازَ طبعُهُ الشرفا ولم يدَعْ منهُ للورى طَرَفا لما أخذتَ الدواءَ فالطالعُ ال

أَلا حَبَّذا أُمُّ الوَليدِ وَمَربَعٌ لَنا وَلَها نَشتو بِهِ وَنَصيفُ حَراميَّةٌ أَمّا مَلاثُ إِزارِها

تُكَلِّفُني حَيَّينِ أَدنى مَحَلِّهِم بِأُدمانَ أَو بِالقِنعِ قِنعِ الطَّرائِفِ نِتاجُ العِشارِ المُنقِياتِ إِذا شَتَت

يا طولَ ساعاتِ لَيلِ العاشِقِ الدَّنِفِ وَطولَ رَعيتِهِ لِلنّجمِ في السَّدَفِ ماذا تُواري ثِيابي مِن أَخي حُرَقٍ

مِنَ العَينِ طَرفُهُ وَمِنَ الظَّبيِ ظَرفُهُ وَمِنَ الغُصنِ حينَ أَق