قافية الفاء (ف)

تَوَقَّ خِلافاً إنْ سمحْتَ بمَوعدٍ لِتسلَمَ مِن هَجْوِ الورى وتُعافى فو أثَمرَ الصَّفصافُ من بعدِ نَورِهِ

أغِثْ أيُّها الشَّيخُ الوزيُر فإنَّني دُهِيتُ بما قد كنتُ قبلُ أخافُ عُزِلْتُ ولم أعجَزْ ولم أكُ خائفاً

خَلَفَ بنُ أحمدُ الأخلافِ أربى بسؤدُدِهِ على الأسلافِ خلفُ بنُ أحمدَ في الحقيقةِ

إنْ كنْتَ تطلُبُ رتبةَ الأشرافِ فعليكَ بالإحسانِ والإنصافِ وإذا اعتدى خِلٌّ عليكَ فخَلَّهِ

ثاني الحُروفِ من اسمِ مَن أنا عبدُهُ جذرٌ لأوَّلهِ بغَيرِ خِلافِ وكذاكَ ثالثُها لضِعفِ أخيرِها

لَو قالَ للسَّيل وهْوَ مُنحدِرٌ في صَبَبٍ قِفْ ولا تَفِضْ وقَفا أو قالَ للَيلِ وهُوَ مُنسدِلٌ

ونحنُ أناسٌ لا نذِلُّ لجانِفٍ علَينا ولانرضى حكومَةَ حائفِ ملكنا المعالي بالعَوالي فجارُنا

لا تيأسَنَّ لعُسرَةٍ فوراءَها يُسرانِ وَعداً ليسَ فيهِ خِلافُ كم عُسرةٍ قلِقَ الفَتى لنُزولِها

رأيُ الإمامِ أبي حَنِيفَة رأيٌ مسالِكُه لَطيفَهْ لكِنَّ رأُيَ الشَّافِعِيِّ

لَولا الخَليفَةُ موسى بَعدَ والِدِهِ ما كانَ لِلنّاسِ مِن مَهدِيِّهِم خَلَفُ أَلا تَرى أُمَّةَ الأُمِّيِّ وارِدَةً