قافية الفاء (ف)

بيت عتيق شيديه العلى وزينته من رائعات الطرف تنافست فيه ضروب الحلى

قَدْ قَامَ فِي مَنْيَلِ مِصْرٍ مَسْجِدٌ زِيناتهُ تَفوقُ وَصْفَ الوَاصِفِ وَقْفٌ أعَدَّ اللهُ فِي تَارِيخِهِ

كَأَنَّ سَمْعَانَ لمْ يَلْحَقْ بِمَنْ سَلَفَا يا سَعْدَ مَنْ فِي بَنِيهِ أُوتِيَ الخَلَفَا مَا زَالَ فِي مَسْمَعِ الدُّنْيَا…

مِنَ اللهِ فَضْلٌ أَنْ تَكُونَ حكِيمَنا وَيَجْمَعُ فِيكَ العِلْمَ وَالجُوَد وَالظَّرْفَ إِذَا ما دَوَاءٌ يَا طَبِيبِي أَعَلَّنِي

من لا يجيب إذا دعا داعي الطهارة والعفاف حيي الثلاث الله من

لَمَحْتُ مِنْكَ جَفاءً فَاسْلَمْ وَكُنْ خَيْرَ جَافِ لِتَعْلَمَنَّ وَفَائِي

مَرِضْتُ فَمَا أَوْشَكْتُ لَوْلاَكَ أَنْ أَرى بَقَاءً جَدِيراً فَقْدُهُ بِالتَّأسُّفِ فَهَلاَّ وَهَذَا أَنَّت مِنِّي وَحَاجَتِي

نَدَاكَ نَيْلٌ بِحَاجَاتِ البِلاَدِ وَفَى وَقَلْبُكَ السَّمحُ يَأْبَى أَنْ يَقُولَ كَفَى قَلْبٌ كَبِيرٌ تَحُوطُ الشَّعبَ رَأفَتُهُ

حَبَّب الْفقُرَ إِلَيْنَا مِنْكِ إِحْسَانٌ شَرِيفُ فَاشْتَهَى المُوسِرُ مِنَّا

نادَى حِمى المُلكِ حَسْبي عَزَّةً وكَفَى إلى مَتَى وبماذا أطلُبُ الشَرَفا عبدُ العزيزِ تَولاّني فكنُتُ بهِ