قافية الفاء (ف)

يَجِبْ حَذْفُ مُتْعلّقاتِ الظُّروفْ كَذَا كُلُّ ما خَفَضَتْهُ الْحُرُوفْ بِبابِ الصِّلاتِ وأَمْثالِهم

جُمْلَةُ ماجاءَ مِن الْحُروفِ بِلا تَعَلُّقٍ لَهُ مَوْصُوفِ زَائِدُها ثم لَعَلّ لَوْلا

للهِ دَرُّ الْمَقْبَلِيِّ فإنَّهُ بَحْرٌ خِضَمٌّ دانَ بالإنْصافِ أََبْحاثُهُ قَدْ سَدَّدَتْ سَهْماً إلى

رَوْضَةُ الآدابِ وافَتْ رَوْضَةَ الأَرْضِ الْوَريفَهْ لَهُما زَهْرانِ في الدَّوْ

إذَا شَغِفَتْ نَفْسُ الْفَتَى بالمعارِفِ تَساوَى لَدَيْهِ عَيْشُ خِصْبٍ وشاظِفِ وَهاجَرَ مِنْ لَذّاتِهِ كُلَّ ناعِمٍ

نَظْمٌ كَما الزُّهِرْ أَوْ كالزَّهْرِ رَوْنَقُهُ أو كالفَرائِدِ مِنْ دُرٍّ عَلَى صَدَفِ أَهْدَاهُ نَجْلُ الْكِرامِ الْغُرِّ منْ…

أُسائِلُ عَنْ أَنْسابِ قَوْمٍ عَرَفْتُهُمْ فَقِيلَ هُمُ أَحْفادُ مَنْ كُنْتُ أَعْرِفُ

يا دِيارَ الْكِبْسِ حَيّاكِ الْحَيَا بالْمُلِثِّ الْجَوْدِ وَافِي الْوَكَفِ هِجْرَةُ الأَعْلامِ مَنْ قَدْ هَجَروا

لِيَهْنِكُمُ دارُ الْمَسَرَّةِ إنّها أَجَلُّ بِناءٍ شَيَّدَتْهُ الْخَلائِفُ وَيَهْنِكُمُ بُسْتانُها فَهُوَ جَنَّةٌ

وافَتْ إلَيَّ مِنَ الْمَقامِ الأَشْرَفِ كالبَدْرِ في أَوْجْ الْكَمالِ الْمُنْصفِ للهِ دَرُّ عَوارِفٍ ومَعارِفٍ