قافية الفاء (ف)

صحن القطايف في السوق طايف كم فيه لطايف

بمعصم يسبي وكفّ من حاد عن وَصلِ وكَف ناديت يا حبي كفى

في قامة الغصن إذ مرّت حلا التلف لمُغرم قَتله الأحبابُ قد ألفوا أمسى وقامته كالدال مُذ عبثت

مُذكّرة اللواحظ والسوالف تذكرني أويقات السوالف إذا رحل الحبيب فكل دار

أخوكَ هذا بديعٌ مجاوزٌ كُلَّ وَصْف لأَنّهُ أخُ أَخِّ

مَنْ مُنْقِذي مَنْ مُنصفي مِنَ القِوامِ الأهيفِ غُصْنُ نَقَا تَيَمني

لَطَمَتْ بَعْدَكَ الخدودَ الدُّفوفُ وتحامَتْ تلكَ الضروبَ الكفوفُ وَتَساوَتْ عندَ الزَّفافِ وقد تُب

لِتَشْكُرَنّي النجومُ السّبْعُ فيكَ أَيا مَنْ ستقلَّ لَهُ الأفلاكُ في التُّحَفِ وكيفَ تجحدُني فَضلي النجومُ وقد

أَيا صِنْوَ مائدةٍ لأَكْرَمِ مَطعَمٍ مَأهولة الأَرجاءِ بالأَضْيَافِ جَمَعت أَياديهِ إِليّ أيادي ال

أَلِفَ الصُّدُودَ وَحينَ أَسرَفَ أَسعَفا فَاِزْوَرَّ عَتْباً ثمَّ زارَ تَعَطُّفا لَبِسَ الدُّجَى في لَيلَةٍ هوَ بَدرُها