قافية القاف (ق)

أيا عرجون موز كالنَّمارق إلى لُقياك وجدي قد نما رِق وجُد بوفا وعود فتى مواف

ألاح وجهك أم ذا البدر في غسق أم بارق أم لآلي ثغرك النَّسق يا جارح القلب رشقاً باللحاظ لقد

قِردٌ يكادُ منَ التّفَهُّمِ يَنْطِقُ وتراهُ منْ حُسن الرَّشاقة يُعشقُ ما جازَ داراً في ذراها ظافراً

بابُ دونَ فَيْشَتي مُغْلَقْ وما إلى سَطْح مَسْلَقْ

مالي وَللْمُنْخَرقَه والعطف والمنزَلقَه وَغَلّة الخالص في

قل لِلذَّينَ غَدَتْ جوائِزُ مدْحِهِمْ رُقَعاً على ذي عُسْرَةٍ مُذَّاقِ جِئناكُمُ بالكِذبِ في أوراقِنا

أقولُ وَقَد لاحَتْ رياضُ شقائقٍ مُنَمّقةٍ ما مِثلُها في الشّقائقِ لَقَد سَلَبَ الرَّوضُ الخدودَ احمرارَها

رَدَدْتُها ذاتَ احتراقٍ في الخِرَقْ كأنّها الحراقُ إذْ صارَتْ حُرَقْ لابِسُها لو مَسّهُ حَرُّ الشَفَقْ

لا تَلُم البقيِّ في فِعْلهِ إنْ زاغَ تَضليلاً عن الحقِّ لو هذَّبَ الناموسُ أخلاقَهُ

قَطَعوا زُنّارَهُ فغدا بَعْدَ جمعِ الشمل مُفترِقا سَرَقَ الخَصْرَ الرَّقيق وقد