قافية القاف (ق)

في الصدر من عهد الحبيب علائق ومثيرها نظر وطيف طارق فالطيف إن أغفيت يوماً هائج

أُعيذها من شرِّ ما يُتقى من فجأةِ العيْن برب الفلقْ

أنا أحوي ذخائر الأعلاقِ وأصونُ الحليَّ في أغلاقِ فكأنَّ عيني وجفني غطائي

فتحتُ عيونَ المَها بالخضاب ولم تدر أني أرفو الخلق فلما بدا الشيبُ أضحى العيون

لو كنتَ في قعرِ بيرٍ أو كنتَ في راسِ نيقِ لجاءَك الرزقُ يجري

قريض بديع في ثناء محمدٍ لهُ أرجُ كالغبرِ الورد فائقُ قرارة إخلاص عليها حدائقٌ

قصيد بما جاءَ الرسولُ مُصدِّقُ يَفُضُّ ختامُ المسكِ منه فيعبقُ قرأتُ على أهل الصفاءِ حديثَه

سهري لتنقيح العلوم ألذ لي من وصل غانية وطيب عناق وتمايلي طربا لحل عويصة

أَجَذوَةٌ تُشعَلُ أَم بِنتُ دَنٍّ تُشرِقُ هَذَّبَها الحُسنُ

اُنظُر إِلى لَونِ الأَصيلِ كَأَنَّهُ لا شَكَّ لَونُ مُوَدِّعٍ لِفِراقِ وَالشَمسُ مِن شَفَقِ المَغيبِ كَأَنَّها