قافية القاف (ق)

تَرَنَّمْ بِأَشْعَارِي وَدَعْ كُلَّ مَنْطِقٍ فَمَا بَعْدَ قَوْلِي مِنْ بَلاغٍ لِمُفْلِقِ هُوَ الْعَسَلُ الْمَاذِيُّ طَوْرَاً…

سَلِ الْفَلَكَ الدَّوَّارَ إِنْ كَانَ يَنْطِقُ وَكَيْفَ يُحِيرُ الْقَوْلَ أَخْرَسُ مُطْرِقُ نُسائِلُهُ عَنْ شَأْنِهِ وَهُوَ…

اُكْتُمْ ضَمِيرَكَ مِنْ عَدُوِّكَ جَاهِداً وَحَذَارِ لا تُطْلِعْ عَلَيْهِ رَفِيقَا فَلَرُبَّمَا انْقَلَبَ الصَّدِيقُ مُعَادِياً

إِذَا الْمَرْءُ لَمْ يَرْمِ الْهَنَاةَ بِمِثْلِهَا لِيَدْفَعَ ضَيْمَاً فَهْوَ بِالذُّلِّ أَخْلَقُ وَمَنْ شَهِدَ الْهَيْجَاءَ مِنْ…

أَضِنُّ بِصَاحِبِي وَأَذُودُ عَنْهُ وَأَمْنَحُهُ السَّوِيَّةَ فِي الْحُقُوقِ وَإِنْ غَدَرَ الزَّمَانُ بِهِ فَإِنِّي

إِنَّ ابْنَ آدَمَ ذُو طَبَائِعَ أَرْبَعٍ مَجْمُوعَةِ الأَجْزَاءِ فِي أَخْلاقِهِ تَبْدُو فَوَاعِلُهَا عَلَى حَرَكَاتِهِ

لِأَيِّ خَلِيلٍ فِي الزَّمَانِ أُرَافِقُ وَأَكْثَرُ مَنْ لاقَيْتُ خِبٌّ مُنَافِقُ بَلَوْتُ بَنِي الدُّنْيَا فَلَمْ أَرَ صَادِقَاً

دَعَانِي إِلَى غَيِّ الصِّبَا بَعْدَ مَا مَضَى مَكَانٌ كَفِرْدَوْسِ الْجِنَانِ أَنِيقُ فَسِيحُ مَجَالِ الْعَينِ أَمَّا غَدِيرُهُ

هَلْ مِنْ طَبِيبٍ لِدَاءِ الْحُبِّ أَوْ رَاقِي يَشْفِي عَلِيلاً أَخَا حُزْنٍ وَإِيرَاقِ قَدْ كَانَ أَبْقَى الْهَوَى مِنْ مُهْجَتِي…

أَلَيْلَى مَا لِقَلْبِكِ لَيْسَ يَرْثِي لِمَا أَلْقَاهُ مِنْ أَلَمِ الْفِرَاقِ كَتَمْتُ هَوَاكِ حَتَّى نَمَّ دَمْعِي