قافية القاف (ق)

دَعَون الهَوى ثُمَّ اِرتَمَينَ قُلوبنا بأعين أعداءِ وَهن صَديق

إِذا المالُ لَم يوجِب عَلَيكَ عَطاءُهُ صَنيعَة تَقوى أَو صَديق توامقه بَخلت وَبَعض البُخل حزم وَقُوَّة

لعمرك إنَّ البَيتَ بِالقبلِ الَّذي مَرَرت وَلم المم عَلَيهِم لسائِق كَأَنّي إِذا لَم القَ لَيلى معلق

تَأوني طيف الخَيالِ المؤرِق هدوا فَهب الآلف المتشَوِّق مروعاً فَلَمّا لَم أَجِد غَيرَ فِتيَة

أضرَّ بِها التَهجيرُ حَتّى كَأَنَّها أكبّ عَلَيها جازَر مُتَعَرِّق

يَاقَلبُ وَيحكَ لا تَذهَب بِكَ الخُرُقُ إِنَّ الأُلَى كُنتَ تَهوَاهُم قَد انطَلَقُوا ما بالُهُم لَم يُبَالُوا إِذ هَجَرتَهُمُ

يَامَن لِقَلبٍ لا يُطِي عُ الزَّاجِرينَ وَلا يُفيق تَسلُو قُلُوبُ ذَوِي الهَوى

أَبَى القَلب اليَمانيّ ال ذِي تُحمَدُ أَخلاقُه وَيَرّفضُّ لَهُ اللَّحنُ

أَرَاعكَ طَائِرٌ بَعَد الخُفوقِ بفَاجِعَةٍ مُشنَّعةِ الطُّروقِ نَعَم وَلَهاً على رجلٍ عَميدٍ

إِنَّ الخَليطً الَّذينَ كُنتُ بِهِم صَبّاً لِلفِراقِ فَافتَرَقُوا يا نَظرَةً ما نَظَرتُ في فَلَقِ ال