قافية القاف (ق)

لَولا الرَدى كانَتِ الدُنيا لِمَن سَبَقا اللَهُ يَبقى وَيَفنى كُلُّ ما خَلَقا يَهوى الحَياةَ بَنو الدُنيا وَقَد علموا

يا مُورِدَ الرُمحِ ظَمآناً وَمُصدِرَهُ يَومَ الكَريهَةِ رَيّاناً مِنَ العَلَقِ قَد عَيَّدَ الناسُ في نُعماكَ في جُدُدٍ

فَعَلامَ أَبعَدتُم أَخا ثِقَةٍ لَم يَجتَرِم ذَنباً وَلا سَرَقا انفوا المُؤَذِّنَ مِن بِلادِكُم

فَعَلامَ أَبعَدتُم أَخا ثِقَةٍلَم يَجتَرِم ذَنباً وَلا سَرَقاانفوا المُؤَذِّنَ مِن بِلادِكُم

يا للرجال شكايتي من شكوة أضحت تعانق من أحب وأعشق جمعت هوىً كهواي إلا أنها

حملت هوى كهواي فهي بوصله تطفو ويبكيني الغرام فأغرق

اللَهُ أَكبَرُ هَذا وَجهُ إِسحاقا هَذا الهِلالُ وَهَذا الشَمسُ إِشراقا هَذا الإِمامُ الَّذي طابَت مَخابِرُهُ

الناسُ في السِلمِ وَالعُشّاقُ بَينَهُم في أَعظَمِ الحَربِ مِن أَخبارِ مَن عَشِقوا كَم مَوقِفٍ لِلوَغى صَعبٍ سَلِمتُ بِهِ

أنا أهوى ذا عذارٍ وجههُ قمرٌ من خجلٍ في شفقِ رقمت ديباجةَ الصبح يدُ

لمَّا دعا في الرّكب داعي الفِرَاقْ لبّاه ماءُ الدَّمْعِ من كُل ماقْ يا دمعُ لم تَدْعُ سِوَى مُهْجَتي