قافية القاف (ق)

يا وقح الوجه جيد الحدقه خست بوعدي وكنت غير ثقه أين نصيبي من الطعام وما

يا سيدي دعوة ذي رحلةٍ مقتصرٍ في الجري مسبوقِ والقوم قد صح بهم عزمهم

رأيتُ كلاب مولانا وقوفاً ورابضةً على ظهر الطريق فمن وردٍ له ذنبُ طويلٌ

قد قنعنا فهات خبزا بلحمٍ أنا من شدة الخوى في السياقِ فرجي أن أشم رائحة اللح

وما الشيء للمرء يحتاله ولكنه للفتى يرزقُه

جميع ما لي صدقه لأكسرن فستقه فبس كم تهذين يا

إن كنتَ ترغبُ في السعا دة والإحاطة بالحقائق وتريدُ أن تفضي إلى

وإذا النوائب أظلمت أحداثها لبست بوجهك أحسنَ الإشراقِ

أرى المالَ يُفنيه ويُبلي جديدَهُ حوائج تغدو أو جوائح تطرقُ فذو الحزم في أطوارِهِ واختياره

تولاها وليس له عدو وفارقها وليس له صديقُ