- Advertisement -
تصفح الوسم
قافية القاف (ق)
وندمان دعوت وهب نحوي
وَنَدمانٍ دَعَوتُ وَهَبَّ نَحوي وَسَلسَلَها كَما اِنخَرَطَ العَقيقُ كَأَنَّ بِكَأسِها ناراً تَلَظّى
أباح عيني لطول الليل والأرق
أَباحَ عَيني لِطولِ اللَيلِ وَالأَرَقِ وَصاحَ إِنسانُها في الدَمعِ بِالغَرَقِ ظَبيٌ مُخَلّى مِنَ الأَحزانِ أَوقَرَهُ
أتاني والإصباح ينهض في الدجى
أَتانِيَ وَالإِصباحُ يَنهَضُ في الدُجى بِصَفراءَ لَم تُفسَد بِطَبخٍ وَإِحراقِ فَناوَلَنيها وَالثُرَيّا كَأَنَّها
- Advertisement -
دست بنية بسطام عقاربها
دَسَّت بُنَيَّةُ بِسطامٍ عَقارِبَها نَحوي وَنامَت عَلى الأَضغانِ وَالحَنَقِ حَتّى كَأَنِّيَ قَد فَزَّعتُ والِدَها
لقد كان يصطاد المحبين يوسف
لَقَد كانَ يَصطادُ المُحِبّينَ يوسُفٌ بِوَجهٍ مَليحٍ لَيُخَلّي مِنَ العِشقِ وَقَد طالَما نادَوهُ يا قَمَرَ الدُجى
قد نتن المجلس مذ جئتنا
قَد نَتَنَ المَجلِسُ مُذ جِئتَنا فَكُلُّ مَن مَرَّ بِهِ يَبصُقُ فَغَذَّ إِبطَيكَ وَأَشبِعهُما
أبى آبي الهوى أن لا تفيقا
أَبى آبي الهَوى أَن لا تُفيقا وَحَمَّلَكَ الهَوى ما لَن تُطيقا بِرُغمِ البَينِ لا صارَمتُ شُرّاً
- Advertisement -
كم حاسد حنق علي بلا
كَم حاسِدٍ حَنِقٍ عَلَيَّ بِلا جُرمٍ فَلَم يَضِرُّني الحَنَقُ مُتَضاحِكٍ نَحوي كَما ضَحِكَت
حدثونا عن بدعة فأبينا
حَدَّثونا عَن بِدعَةٍ فَأَبَينا فَتَغَنَّت فَظُنَّ في البَيتِ بوقُ وَإِذا شَوكَةٍ تَقَصَّفُ يُبساً