قافية القاف (ق)

أَيا مَن سارَ مُنطَلِقا وَزَوَّدَ مُقلَتي الأَرَقا سَقاكَ اللَهُ وَالأُفُقَ ال

قَد كانَ لي حَمدانُ ذا زَورَةٍ يَأخُذُهُ الشَوقُ بِإِقلاقِ في القُرِّ إِن كانَ وَفي يَومِ لا

قُل لِذي الوَجهِ الرَقيقِ وَلِذي الحُسنِ الدَقيقِ وَلِمَن يَرنو بِعَينَي

نابَذتُ مَن بِاِصطِباري عَنكِ يَأمُرُني لِأَنَّ مِثلَكِ روحي عَنهُ قَد ضاقا ما يَرجِعُ الطَرفُ عَنها حينَ أُبصِرُها

عَلِقتُ مِن شَقوَتي وَمِن نَكَدي مُزَنَّراً وَالصَليبُ في عُنُقِه أَقبَلَ يَمشي إِلى كَنيسَتِهِ

هَل مُخطِئٌ حَتفَهُ عُفرٌ بِشاهِقَةٍ رَعى بِأَخيافِها شَثّاً وَطُبّاقا مُسَوَّرٌ مِن حَباءِ اللَهِ أَسوِرَةً

يا عَرَبِيّاً مِن صَنعَةِ السوقِ وَصَنعَةُ السوقِ ذاتُ تَشقيقِ ما رَأيُكُم يا نِزارُ في رَجُلٍ

قَد مِتُّ غَيرَ حُشاشَةِ الرَمَقِ مِن حُبِّ أَحوَرَ شادِنٍ خَرِقِ مَنقوصِ تَهضيمِ الحَشا وَرَبا

وَجهُ حَمدانَ فَاِحذَرو هُ كِتابُ الزَنادِقَه فيهِ أَشياءُ يَزعَمُ ال

كُنتُ مِنَ الحُبِّ في ذُرى نيقِ أَرودُ مِنهُ مَرادَ مَوموقِ مَجالُ عَيني في يانِعٍ زاهِرِ ال