قافية القاف (ق)

عَهدِي بِبَيتِ القُدسِ وهوَ مُقَدَّسُ وَالدِّينُ دِينٌ والبُراقُ بُرَاق وأهمُّ مَا لِلمُسلمِينَ شَعَائِرٌ

بِأَيدِيهُمُ لَعِبُوا بِالوَرَق وَفِي مُهجَتِي لَعِبُوا بِالحَدَق فَإن أَظهَرُوا أظهَرُوا لَوعَتِي

كَأسُ الخطُوب بذا العدُوّ دِهاقُ والدين قلبُه واجفٌ خَفّاق وجَب الدهادُ بني بلادِي فانهَضُوا

يا رب هذا الحُسنُ أنتَ خلقتَهُ فاخلق لنا في قلبه إشفاقا

سلاَمٌ على الأدبِ المُنتَقَى سلاَمٌ على مَن سَما خُلُقا على عُمدةِ المَلكِ مَن مُلكُنا

ما كَانت أبزُو بلدةً مذكُورَة ولَها مِنَ ابصَار الورَى تحدِيقُ حتى ثَوَيتَ بها ففَاوحَ ذِكرُها

أتَينا على البَشَا التِّهامي علَى شَوقِ وقد ضَاء ضَوءُ الشَّمسِ في الغَربِ والشرقِ أتينَاه لِلفنِّ الذِي هُو ربُّه

وأبيضَ بِلَّورِىِ لَوَنٍ تَخالُه إذا دارَ فيمَا بينَنا ومضةَ البَرقِ وتَبدَّى لِلَونٍ بالحُبابِ مُعَمَّمٍ

لِله إخوانٌ بقلبِي ذَهبُوا وأَنَا في البيضَاءِ ذو تَحَرُّقِ لَوِ استَطعتُ لَسَعيتُ إثرَهُم

قد سقَانا جُرعَةً يومَ الفِرَاق ما أمرَّ الطعمَ منهَا والمَذَاق كنتُ أرجُو بعدَ شَوقٍ والضَّنَى