قافية القاف (ق)

قف بالحمول وانشدنَّ السائقا من حمَّل الأيانق الغرانقا رعى بها رند الحمى ثم انبرى

قف شائماً ومض البروق بين المعرف والعقيق يبدو لعينك آخذاً

أقول لهم وقد جدّ الفراق رويدكم فقد ضاق الخناق رحلتهم بالبدور ومارحمتم

نجيّت بالسدّ بغداداً من الغرق فعمّها الأمن بعد الخوف والفرق قد قمت بالحزم فيها والياً فجرت

ذهبت لحيٍّ في فروق تزاحمت به الخلق حتى قلت ما أكثر الخلقا ترى الناس أفواجاً إليه وإنما

أدرنة مهلاً فإن الظُبى سترعى لك العهد والمَوْثقا وَداعاً لمَغناك زاهى الرُبا

من مبسم الغازي إلى الفاروق بَسَمات مَومُوق إلى موموق ملكان مؤتلقان في عرشيهما

أرى الحق لم يَغش البلاد وإنما مشى ضارباً في الأرض تلِفظه الطرق فيُصبح في أرض ويُمسي بغيرها

شكايةُ قلب بالأسى نابض العرق إلى قائم الدستور والعدل والحق ملوك على كل الملوك ثلاثة

إن رمت عيشاً ناعماً ورقيقاً فاسلك إليه من الفنون طريقا واجعل حياتك غَضّة بالشعر والت