قافية القاف (ق)

حدَّثتني يوم اللّقا فتصا ممت ازْدياداً من لفظها المعشوق أدفع الهمَّ بالحديثِ إذا عا

طوَّقتَ جيدي بالعطاء ومدحتي فأنا المطوَّق ساجع لك في الورق من فعلك أشتقّ المقال فمن يقل

استنشدوني لطيف شعري والقلب بالجوع في حريق وقيلَ هل من دقيق معنى

مَليحٌ كَأَنَّ الحُسْنَ أَصْبَحَ حَادِياً يَسُوقُ إِلَيه كُلَّ صَبٍّ يَشوقُهُ تَحمَّلَ مِنْهُ الخَصْرُ رِدْفاً يُقلّهُ

يَا غُصْنَ نَقاً يَمِيسُ في الأَوْرَاقِ يَا بَدْرَ دُجىً يَطْلُعُ في الأَطْواقِ إِنْ تَهْجُر أَوْ تَصُدّ يا بَدْرٌ أفلْ

لَمَّا حَكَمَ الزَّمانُ بِالتَّفْرِيقِ وَاسْتَبْطَنَ نادِيهِمْ ظُهُورَ النُّوقِ أَطْلَقْتُ دُمُوعِي إِثْرَهُمْ في قَبَسٍ

فديت حبيبا ضرج الحسن وجهه فصب على خديه ذوب عقيق إذا عاين الروض المدبج خده

كن في الخمول آمناً واخش المعالي واتق كم نفقٍ في سالمٍ

مواعظُ الدهرِ لأبنائِهِ ما بينَ مفهومٍ ومنطوقِ كمْ طامعٍ مِنْ دهرِهِ بالصفا

مصريةٌ كأنَّها بدرٌ فجلَّ مَنْ خَلَقْ تملقَتْ مكراً ولا