قافية القاف (ق)

يا رُبّ ظبيٍ على ظبيٍ ظفرت به فقام إيري مقام الطاعن اللبق وكاد يخترق الإثنين ذاك لذا

لنا من وزير الشام برّ يحثُّه مكارم شمس الدين حيث تليق وأقسم لا نشكو عدوّ زماننا

نأى بك الشام يا خلي فقلت عسى خلّ بمصر إذا بالموت قد طرقَه يا دهر أعدمتني خلّين رمت فذا

إن دامَ حالي وإسهالي استحلت خراً ما بين مندفعِ يجري ومندفق وما عجيب لشخصٍ ذاب أكثره

يا ويحَ من أصبح محت اجاً لنوع الصَدَقَهْ يثقل منه عند من

ألا قل لقاضي قضاة الأنام أمام التقى ذي الفخار العربق لقد حارَ عبدكَ يا سيدي

لزهر الشقائق والبدر من جُلا وجنتيك انتساب عريق فهذا أخوها بمعنى الشبيه

بأبي نقيّ الردف يصعب تارةً ويعيده سعد يهون الملتقى ويحثُّني داعي الهوى فبحقِّه

كذا أبداً يا أجلّ الورى نوالك بين الورى يُرتزق تقدّم طرساً وتسدِي ندىً

أفدِي خليلاً ما كان يجمع لي بين الثمينين من خلائقه إن ضنَّ بالوصلِ من لقاه فما