قافية الكاف (ك)

صدق الكتاب لمن به يتمسكُ والبعض منه به يكون المشركُ وهو المبين على الذي بجميعه

إن الوجود حقيقة لا تدركُ وقف الموحد دونها والمشركُ والناس فيها فرقتان فعارف

اتعس الخلق شاعر طعنته حادثات الايام طعناً دراكا قد جنى من اغراسه الناس ورداً

تملكتني يا نجل سيفاء خنجرا يروق سنا لكن يروع عداكا لأني إذا جردت لحت لناظر

أظن الصبا جابت إليك المسالكا فإني أرى عرفاً بها منك صائكا سرت فأسرت للحشا برء دائه

قد عجزنا عن شكرنا لامتنانك كيف والشكر صار من إحسانك يا فؤادي علمت هذا فأطلق

جئت بالمعجزات من تبيانك تتحدى من ليس من أقرانك الدراري قل لي نظمت أم الد

حسبك اللّه لم أطلت جفاكا لمحب معذب بهواكا يا رشيق القوام رقَّ لقلب

ثوى جبل العلم الذي طال وانْدكَّا وأصبح عقد الجود والعلم منفكا هو الخطب قد أصل الحشا لهب الأسى

يقول من في علمه يدعي بأنه قد فاق أهل الذكا قد دق عن فكري ما دققوا